أقوم بتدريب الطلاب على القراءة من خلال القراءة التفاعلية مع لعبة اسمها فلفول تثبت معي القيمة المراد غرسها، كل قصصي لبناء الشخصية المسلمة على جميل الأخلاق، يتم تعديل سلوك الطالب بالمقاومة على حضور حصصي، كما ستتقدم قراءته بالممارسة والمران، إن أحسن الغرس عرسنا في أبنائنا

أتقدم إليكم بط إلى فريقكم الكريم كراوية قصص للأطفال، وهي مهمة أمارسها بشغف واحترافية منذ أكثر من عشرين عامًا، قضيتها في تأليف ورواية القصص بأسلوب يجمع بين المتعة والتربية، وينمّي الخيال لدى الأطفال ويُشعل فيهم حب القراءة والاستماع. لقد بدأت رحلتي في هذا المجال من منصات التعليم المباشر في المدارس والنوادي الثقافية، وصولاً إلى النشر الرقمي عبر مكتبات إلكترونية متخصصة، حيث تنشر قصصي ويقرأها الآلاف من الأطفال يوميًا. لدي قدرة مثبتة على جذب انتباه الأطفال، وتمثيل الشخصيات، وتعديل نبرة الصوت لتعزيز التفاعل العاطفي، إلى جانب فهم عميق لخصائص النمو اللغوي والعقلي لدى الطفل، مما يمكنني من اختيار الأسلوب والمحتوى المناسب لكل فئة عمرية. أؤمن بأن القصة ليست وسيلة ترفيه فقط، بل هي أداة تعليمية قوية تغرس القيم وتُثري المفردات وتُحسِّن مهارات الاستماع والتركيز. ولهذا، فإنني حريصة على انتقاء النصوص بعناية، وأُتقن إلقاءها بطريقة تدمج بين الأداء المسرحي والصوتي. يسعدني أن أضع خبرتي وشغفي بين أيديكم، وأتطلع بشدة إلى فرصة للعمل معكم والمساهمة في تحقيق رسالة منصتكم التعليمية السامية. مع خالص الاحترام والتقدير، زهرة سامي كاتبة وراوية قصص أطفال