بصفتي مُعلّم كيمياء، أُركّز على استخدام أساليب تدريس حديثة تُعزّز دور الطالب كعنصر فاعل في العملية التعليمية. ولأن الكيمياء فرعٌ علميٌّ منطقي، أستخدم أساليب الاستقراء والاستنتاج، بالإضافة إلى العصف الذهني، وأحرص على تضمين الحوار والنقاش خلال الدروس. بصفتي باحثًا في علوم النانو، أسعى إلى تنمية مهارات التحليل الإبداعي والنقدي لدى الطلاب، مما يساعدهم على تكوين آرائهم وأفكارهم الخاصة. أؤمن بشعار العلماء المصريين: "لأن كل عقل يُحدث فرقًا". أعمل أيضًا على تحفيز الطلاب داخليًا من خلال إثارة روح المنافسة من خلال المسابقات التعليمية والألعاب والاختبارات الشفهية والتحريرية، بالإضافة إلى التجارب العملية. لا أستطيع تجاهل الجانب الممتع في الكيمياء، وهو التجارب العملية. أحرص على تطبيق هذه التجارب كباحث، سواءً من خلال الشرح المباشر عبر الإنترنت أو من خلال إعداد فيديوهات توضيحية، سواءً من إنتاجي أو من مصادر موثوقة مثل يوتيوب.