تعال وتعلم اللغة الإنجليزية والفرنسية من مدرس لغة متمرس. يعتمد نهجي على التفاعل الشفهي الذي يتولى المتعلمون من خلاله مسؤولية تعلمهم ويشاركون بالفعل في تعلمهم. بفضل السقالات ، يستفيد المتعلمون من التعليقات الشخصية والفورية بهدف السماح لهم بالتحدث باللغة بدلا من الاستماع إلى المحاضرات المعلنة.

تعلم اللغة الإنجليزية أو تحسين مهاراتك: لم يعد التحدث والكتابة والقراءة والاستماع هدفًا صعبًا بفضل طريقتي التفاعلية التي تم تكييفها وتخصيصها وفقًا لاحتياجاتك اللغوية وأهدافك المهنية أو الأكاديمية أو التواصلية. قبل بدء الدورات، يتم إجراء اتصال أولي لتقييم احتياجاتك ومعرفة المزيد عن رحلتك السابقة في تعلم اللغة لفهم تفضيلاتك بشكل أفضل، وتقديم محتوى مخصص وتوجيهي وشخصي لك. "إن التعلم هو مصدر الفرح والإنجاز" قبل كل شيء! من فضلك لا تتردد في الاتصال بي وطرح أي أسئلة. أنا تحت تصرفك لأجعلك سعيدًا وواثقًا وراضيًا.

أقدم دورات مخصصة باللغة العربية الأكاديمية والفصحى، مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات وأهداف كل متعلم. تستهدف هذه الدورات المبتدئين وكذلك أولئك الذين يرغبون في تحسين مستواهم، سواء في الكتابة أو التحدث. بفضل خبرتي، أتيحت لي الفرصة للعمل مع متعلمين من جنسيات مختلفة ومستويات مختلفة. وقد سمح لي هذا بتطوير خبرتي في تدريس اللغة العربية للمتحدثين بالفرنسية والمتحدثين باللغة الإنجليزية والمتحدثين بالعربية الذين يرغبون في تعلم أو تعزيز إتقانهم للغة العربية الأكاديمية. يكتسب طلابي بسرعة الاستقلالية في التعلم بفضل منهجيتي التفاعلية، والتي تركز على احتياجاتهم وصعوباتهم. يتيح لهم هذا النهج فهم أساسيات اللغة بشكل أفضل ويصبحوا مشاركين في تقدمهم الخاص.